إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

دراسات وأبحاث

كتاب أزمة العالم الحديث رينيه غينون PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

أزمة العالم الحديث رينيه غينون المكتبة نت www.Maktbah.net 3

25474 1 download now button for website

كتاب أزمة العالم الحديث رينيه غينون PDF ، تحميل الكتاب مباشر من موقع المكتبة نت أكبر مكتبة كتب PDF ، تحميل وتنزيل مباشر وقراءة أونلاين كتب الكترونية PDF مجانية.

العنوان: أزمة العالم الحديث = La Crise du Monde Moderne.

المؤلف: رينيه جينو

المترجم : أسامة شفيع السيد.

الطبعة: ط. 1.

صدرت الطبعة الأولى باللغة الفرنسية 1927.

مكان النشر: القاهرة.

الناشر: مدارات للأبحاث والنشر.

تاريخ النشر: 2019.

الوصف المادي: 240، 21 سم.

الترقيم الدولي الموحد: 7-39-6459-977-978.

ينقسم الكتاب إلى مقدمة بقلم المترجم يعنونها “بين يدي الترجمة”، ثم مقدمة الكتاب وتسعة فصول، وفي النهاية ملحق لقراءة نقدية ليوليوس إيفولا عن كتاب جينو.

الفصل الأول: العصر المظلم

الفصل الثاني: التعارض بين الشرق والغرب

الفصل الثالث: المعرفة والعمل

الفصل الرابع: العلم المقدس والعلم المدنس (الدنيوي)

الفصل الخامس: النزعة الفردية (الفردانية)

الفصل السادس: الفوضى الاجتماعية

الفصل السابع: حضارة مادية

الفصل الثامن: الاجتياح الغربي

الفصل التاسع: عدة نتائج

ملحق : مقال يوليوس إيفولا في نقد كتاب أزمة العالم الحديث

مراجع حواشي الترجمة ومقدمتها

نبذة عن المؤلف:

رينيه جينو أو عبد الواحد يحيى فرنسي ولد عام 1886. اهتم بالدراسات الروحية في الحضارات الشرقية ومن ثم اعتنق الإسلام في عام 1912، ثم تصوف على الطريقة الشاذلية وتسمى عبد الواحد يحيى وعاش في مصر وتوفي فيها عام 1951. له عدة مؤلفات اهتم فيها بنقد الحضارة الغربية الحديثة، وتقديم للحضارات الشرقية بصورة منصفة مبينا فضلها وتميزها وخصوصيتها.

المقدمة:

يشير جينو في المقدمة إلى كتابه السابق “الشرق والغرب” المنشور عام 1924، وأن هذا الكتاب تتمة وإيضاح لما بدأه في كتابه سالف الذكر، وأن الأمور تسارعت وأكدت ما كان قد أشار إليه فيه.

ثم يوضح جينو مقصوده من عنوان الكتاب وما هي الأزمة المتعلقة بالعالم الحديث. ويرى أن مفهوم الأزمة هو الوضع الحرج الذي ينبئ عن وقوع كارثة وشيكة أو تحولا عميقا. وأن الحقبة الحديثة تمثل زمان بحثه.

ثم ينتقل لفكرة “يوم الدين” مقابل فكرة “نهاية العالم”. ويقابل كذلك بين “المظاهر الدينية الزائفة” ومنظور “الحقيقة الخالصة المجردة عن الهوى”. ويؤكد رفضه للتفسير النفسي لفكرة نهاية العالم، ويوضح رأيه في أن مايستشعره بعض الناس من النهاية الوشيكة إنما هي نهاية الحضارة الغربية الحديثة والتي يعتبرونها نهاية العالم ككل، ولكن وفقا لجينو فإننا دنونا من نهاية حقبة أو دور تاريخي بما يتماشى مع العقائد الإلهية في هذا الشأن وهو المعروف بالقوانين أو السنن الدورية. ومن ثم فإن عالما في سبيله إلى الانقضاء، ولذلك فإن العلماء ينبغي عليهم القيام بدور ما وعليهم ألا يستسلموا للسلبية للخروج من هذا “العصر المظلم”.

الفصل الأول : العصر المظلم

يتحدث جينو عن الدورة الإنسانية وفق العقيدة الهندوسية، والتي تتكون من عوالم أربعة متتابعة ومتطورة دون أفضلية ما سبق أو ما تلاها. وليبدأ في دراسة هذه العوالم يرجع لدراسة التاريخ موضحا أن ثمة غموض يكتنف الحقبة التاريخية المنقضية قبل القرن السادس قبل الميلاد، حتى في البلاد الأقدم حضارة مثل مصر والصين التي يصف مؤرخوها هذه الحقبة بالأسطورية.

أما بداية القرن السادس قبل الميلاد فقد شهد وقوع تغيرات هامة لكل شعوب العالم تقريبا، وإعادة تكييف الموروث الإلهي وفقا لظروف كل شعب، ومن ذلك:

– ظهور الطاوية والكونفوشيوسية في الصين، وتطور المازدكية والزرادشتية في فارس وظهور البوذية في الهند.

– زمن التهجير البابلي لليهود.

– مولد الحضارة الكلاسيكية في اليونان وإعادة تكييف المنظومة الربانية وربطها بالفيثاغورية.

– بداية التفكير بالأسلوب الفلسفي، وهو الأسلوب الذي أضر كثيرا بالعالم الغربي ككل وفقا للمؤلف.

تفصيل عن الفلسفة: معناها الأصلي وفقا لفيثاغورس “محبة الحكمة” ومقتضى الأهلية التي تفضي الى المعرفة الحقيقية. ثم تولدت عنها الفلسفة الدنيوية “ذات الطبيعة الإنسانية المحضة التي تصدر عن المنظومة العقلية، والتي حلت محل المعرفة الوهبية التي تسمو على العقل ولا تُعزى لعالم البشر”.

ثم تطورت ليظهر المذهب العقلي، ثم مذهب الشك، والمذهب الأخلاقي الرواقي والأبيقوري، ما يشهد على تدهور الروحانية، وتدهور العقائد القديمة ووجود شوائب وثنية.

ثم استتبت الحضارة والنظام الطبيعي لعدة قرون، عرفت بالعصر الوسيط من 768 حتى مطلع القرن الرابع عشر. ثم ظهر تدهور جديد تزامن مع “تفسخ العالم المسيحي” وانهيار الإقطاع.

يرى جينو أن عصر النهضة كان تدهورا للمعارف الحِكمية واقتصار المعرفة على نظام الدراسة التجريبية لوقائع لا تعلق لها بأي جانب روحاني.

ويتعجب الكاتب من السرعة التي تدهورت بها حضارة القرون الوسطى (القائمة على الروحانيات) وعدم إشارة المؤرخين لها، وجهل رجال القرن السابع عشر بكل ما يتعلق بها. ويرى أن ما ألصق بالعصر الوسيط من وصمة الجهل والبربرية إنما هو فعل متعمد لتشويه التاريخ الحقيقي وهو من فعل المحدثين. حيث روَّج المحدثون لمبدأ (الإنسانية) وهو إعلاء مبدأ قيم إنسانية محضة بعيدا عن أي التفات إلى السماء. ومن ثم كانت الإرهاصات الأولى للعلمانية والبحث عن الإشباع المادي لشهوات الإنسان والانحدار به إلى هوة مهلكة.

ويرى جينو أن العصر المظلم قارب على نهايته، وهي مرحلة الانحلال التي لا مهرب منها إلا بوقوع كارثة، إذ أن الإصلاح لم يعد في الإمكان ولكن الحل هو (الاستبدال) الكامل. وأن الغرب كان هو منشأ هذا الاضطراب الهائل والفوضى التي اجتاحت العالم، وأن النهاية وشيكة لهذا الوضع المروع. ولكن يجب ألا ننساق في التفاؤل أو التشاؤم. هذا ما أخبرت به الكتب السماوية، وهذه النهاية الحتمية إنما هي إيذان ببداية جديدة لعالم جديد.

وهنا يتبادر إلى الأذهان سؤال يطرح نفسه: ما السبب في وجود زمان مثل هذا الذي نحيا فيه؟ ويجيب المؤلف أنه مهما كان هذا الزمان زمان عسر وفتن، فهو جزء من المسيرة العامة لدورة هذا الوجود، وقد أخبرت بقدومه العقائد الربانية. وهو تحول الناس عن مصدر معرفتهم الحكمي (الرباني، أو الروحاني، أو العرفاني) والإغراق في المضمون المادي العلمي البحت بمعناه الضيق، فلا يرون شيئا خلاف المادة، فغدوا عبيدا لها يستزيدون منها بلا أي ضوابط أخلاقية أو قانونية.

الفصل الثاني: التعارض بين الشرق والغرب

من خصائص هذا العالم الحديث التباعد بين الشرق والغرب ؛ ومنشأه إنكار العالم الغربي جميع المبادئ الأساسية التي ترجع إلى ما أسسته العقائد الربانية في النفوس البشرية السوية، وهو ما أسماه جينو (الوفاء للروح الرباني) في مقابل (الحضارة الشاذة المنحرفة).

وهذا الطابع الرباني هو السمة المميزة للحضارات الشرقية مهما تعددت أو تمايزت، فهو القاسم المشترك الذي يربط بين هذه الحضارات:

– في الشرق الأقصى: الحضارة الصينية.

– في الشرق الأوسط: الحضارة الهندية.

– في الشرق الأدنى الحضارة الإسلامية. وهذه الأخيرة الأَولى بنا اعتبارها وسيطا بين الشرق والغرب.

أما الغرب في القرون الوسطى فكان قريب الشبه بهذه الحضارات الشرقية، إلا انه أضحى الآن غريبا حتى عما كان هو عليه. وأن محاولات الغربيين في إحياء ما كان في غابر الأزمنة من حضارات قامت على “روح ربانية” في الغرب، ليس إلا ضربا من الوهم لاستحالة فهم هذه الحضارات في وقتنا الحالي ولدخول كثير من الأساطير والأغلاط عليها.

يعتبر كتاب أزمة العالم الحديث رينيه غينون PDF من الكتب المهمة التب أحاطت بالكامل بموضوع الكتاب وشملت دراسة كل جوانبه دراسة بحثية معمقة ومنقحة و التي من شأنها اثارة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات والبحوث في المجال .

تحميل كتب لـ رينيه غينون PDF

مقتطفات من كتاب أزمة العالم الحديث رينيه غينون PDF

أزمة العالم الحديث رينيه غينون المكتبة نت www.Maktbah.net 1

أزمة العالم الحديث رينيه غينون المكتبة نت www.Maktbah.net 4

تحميل كتاب أزمة العالم الحديث رينيه غينون PDF

كثيراً ما يضيّع الإنسان الكثير من وقته في قراءة كتاب غير مفيد، أو قراءة كتاب صعب بينما هناك الأسهل، أو كتاب سطحي بينما هناك الأعمق . – راغب السرجاني

موقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2

تحميل وقراءة أونلاين كتاب أزمة العالم الحديث رينيه غينون PDF

تحميل كتب PDF Maktbah.net

  • غير معني بالأفكار الواردة في الكتب .
  • الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا .

نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله :

  1. صفحة : حقوق الملكية
  2. صفحة : عن المكتبة
  3. عبر الإيميل : [email protected] أو [email protected]
  4. عبر الفيسبوك
  5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

اكتشاف المزيد من موقع المكتبة نت : تحميل كتب إلكترونية PDF

اشترك للحصول على أحدث التدوينات في بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى