إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

الكتب الإسلامية

كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

الإستغفاروثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج مكتبة جود judbooks.com (1)

25474 1 download now button for website

كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج PDF ، على موقع المكتبة نت لـ تحميل كتب إلكترونية PDF .

الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة

مؤلف الكتاب: محمد بن علي العرفج
نبذة عن الكتاب: الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة

الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة : رسالة مختصرة تحتوي على بيان أنواع الاستغفار، شروط قبول الاستغفار، فوائد الاستغفار وثمراته، أهمية الإكثار من الاستغفار، مواضع الاستغفار، صيغ الاستغفار.

نبذة عن الكتاب :

الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلةالاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة
الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة

إنَّ شريعة الله جاءَتْ بما فيه صَلاح البلاد والعباد، جاءتْ بالحثِّ على كلِّ خيرٍ، والتحذير من كلِّ شر، فكلُّ خيرٍ قد حثَّنا المولى عليه، وكلُّ شرٍّ حذَّرنا منه، وممَّا حثَّنا عليه الاستغفار؛ فقد جاءَتْ نصوصٌ كثيرةٌ بالحثِّ عليه، والترغيب فيه، ومدح أهله، ومن ذلك قوله – تعالى -: ﴿ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 199]، وقوله: ﴿ وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ﴾ [هود: 3].
وقوله: ﴿ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ ﴾ [آل عمران: 17]، وقوله: ﴿ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الذاريات: 18]، وقوله: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ ﴾ [آل عمران: 135]، وقوله: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110].
وكقوله – صلَّى الله عليه وسلَّم – كما في الحديث الذي رواه مسلمٌ في “صحيحه” عن أبي هريرة – رضِي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((والذي نفسي بيده لو لم تُذنِبوا فتستَغفِروا لذهَبَ الله بكم، ولجاء بقومِ يُذنِبون فيستَغفِرون الله؛ فيَغفِر الله لهم)).
وليس في الحديث التساهُل في الوُقوع في الذنب، ثم الاستغفار بعد ذلك؛ وإنما فيه بَيانٌ لحالة العبد بعد توبته واستغفاره من الذنب، وأنَّه إذا أذنَبَ فقد جعَل الله له مخرجًا من ذلك بالتوبة والاستغفار.
قال ابن عثيمين – رحمه الله -: “وهذا ترغيبٌ في أنَّ الإنسان إذا أذنَبَ فليستَغفِر الله، فإنَّه إذا استَغفَر الله – عزَّ وجلَّ – بنيَّةٍ صادقة، وقلبٍ موقن، فإنَّ الله – تعالى – يغفر له: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]”؛ “شرح رياض الصالحين”، وغير ذلك من نصوص الكتاب والسنة الحاثَّة على الاستغفار والمرغِّبة فيه.

تحميل كتب  محمد علي العرفج PDF

 مقتطفات من الكتاب : 

الإستغفاروثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج مكتبة جود judbooks.com (3)

الإستغفاروثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج مكتبة جود judbooks.com (4)

  بيانات الكتاب :

عنوان الكتاب كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج PDF
المؤلف  محمد علي العرفج PDF
عدد الصفحات 50
رقم الطبعة 1
حجم الكتاب MB 2

تحميل كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج PDF

القراءة هي السلاح الأول في معركة الحياة. – طه حسين

موقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2

تحميل وقراءة أونلاين كتاب الاستغفار وثمراته العاجلة والآجلة محمد علي العرفج PDF
تحميل كتب PDF Maktbah.net

Maktbah.net

موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF مجانية :
  • تم جلب الكتاب كباقي الكتب الأخرى من الأنترنت ، والكثير منها ليس له حقوق ملكية .
  • في حالة وجود حقوق ملكية لكتاب معين المرجو التواصل معنا .
  • اذا لم يعمل معك رابط التحميل المرجوا إخبارنا في التعليق أسفله  .
  • نحن غير معنيين بالأفكار الواردة في الكتب .

نرحب بكل استفساراتكم وارائكم عبر وسائل التواصل أسفله :

    1. صفحة : حقوق الملكية
    2. صفحة : عن المكتب
    3. عبر الإيميل :  [email protected] 
    4. عبر : الفيسبوك
    5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

Maktbah.net

Download Button PNG Image File


اكتشاف المزيد من موقع المكتبة نت : تحميل كتب إلكترونية PDF

اشترك للحصول على أحدث التدوينات في بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى